قصة الطفل الذى احضر تراب الجنة !!

التلامیذ لیُجرى لھم اختباراً ، و بعد انتھاء الامتحان جمع الاوراق لتصحیحھا و من ثم توزیعھا مرة

اخرى لیتعرف كل تلمیذ على درجتھ فإذا بأحد التلامیذ یُخبر المعلم بأن درجتھ 8 من 10 على

الرغم من انھ لم یضع علامة الخطأ على اى اجابة فأخبره المعلم ان درجة درجة الاملاء ھى التى

انقصت منھ الدرجتین ، فـ اعترض التلمیذ و اخبره بأنھ یرید درجتھ كاملة و ھى 10 من 10 و كان

ُمصراً اصراراً شدیداً ، و نظراً لأنھ كان من التلامیذ المتمیزین فلم یُرد ان یحرجھ و اخبره بأنھ اذا

احضر تراب الجنة سوف یُعطیھ الدرجة كاملة و كانت جملتھ ھذه من باب التحدى حتى لا یستطیع

!! ان یأخذ الدرجة كاملة فھدأ التلمیذ و رجع الى البیت عازماً على ان یُحضر تراب الجنة

و بالفعل حضر التلمیذ الیوم التالى بكیس بھ تراب و اعطاه للمعلم فـ استعجب المعلم و سألھ ما

ھذا؟؟!!!! .. فرد علیھ بأنھ ھو تراب الجنة الذى یریده ، فسألھ المعلم كیف اتیت بھ؟ .. اخبره الطفل

بمنتھى البراءة بأنھ جعل امھ تمشى على تراب و من ثم جمعھ فى ھذا الكیس و احضرتھ الیك و

!! انت اخبرتنا بأن الجنة تحت اقدام الأمھات فھا ھو تراب الجنة

.

.ما شاء الله طفل ذكى احرج معلمھ بذكاءه و براءتھ

التلامیذ لیُجرى لھم اختباراً ، و بعد انتھاء الامتحان جمع الاوراق لتصحیحھا و من ثم توزیعھا مرة

اخرى لیتعرف كل تلمیذ على درجتھ فإذا بأحد التلامیذ یُخبر المعلم بأن درجتھ 8 من 10 على

الرغم من انھ لم یضع علامة الخطأ على اى اجابة فأخبره المعلم ان درجة درجة الاملاء ھى التى

انقصت منھ الدرجتین ، فـ اعترض التلمیذ و اخبره بأنھ یرید درجتھ كاملة و ھى 10 من 10 و كان

ُمصراً اصراراً شدیداً ، و نظراً لأنھ كان من التلامیذ المتمیزین فلم یُرد ان یحرجھ و اخبره بأنھ اذا

احضر تراب الجنة سوف یُعطیھ الدرجة كاملة و كانت جملتھ ھذه من باب التحدى حتى لا یستطیع

!! ان یأخذ الدرجة كاملة فھدأ التلمیذ و رجع الى البیت عازماً على ان یُحضر تراب الجنة

و بالفعل حضر التلمیذ الیوم التالى بكیس بھ تراب و اعطاه للمعلم فـ استعجب المعلم و سألھ ما

ھذا؟؟!!!! .. فرد علیھ بأنھ ھو تراب الجنة الذى یریده ، فسألھ المعلم كیف اتیت بھ؟ .. اخبره الطفل

بمنتھى البراءة بأنھ جعل امھ تمشى على تراب و من ثم جمعھ فى ھذا الكیس و احضرتھ الیك و

!! انت اخبرتنا بأن الجنة تحت اقدام الأمھات فھا ھو تراب الجنة

.

.ما شاء الله طفل ذكى احرج معلمھ بذكاءه و براءتھ

أكمل الموضوع

شارك بتعليقاتك

شارك بتعليقاتك